Skip to content

الطب العام

عيادة الطب العام

ما هي عيادة الطب العام؟

الطب العام هو الطب الذي يشمل الإلمام بالأمراض التي تصيب جسم الإنسان والأعراض المصاحبة لهاوطرق تشخيصها وعلاجها

يتميز الطبيب العام بقدرته على تشخيص الأمراض المختلفة وتحويل المريض إلى الطبيب المختص بحالته الصحية؛ ويعد طبيب الأسرة أكثر تخصصاً في هذا المجال، حيث سيكون طبيبكم العام (الممارس العام أو طبيب الأسرة) هو أول شخص في الغالب تراجعوه إذا كانت لديكم مشكلة صحية ليتعرف عليكم وعلى أسرتكم ويساعدكم في تقديم الرعاية المناسبة لكم.

كما سيكون بوسع الطبيب العام علاج مختلف الأمراض، وتقديم الفحص الصحي و المشورة الصحية لأشخاص من جميع الأعمار وإذا كانت لديكم احتياجات صحية متعددة، يمكن لطبيبكم العام الاهتمام بها وتأمين الرعاية الطبية والصحية.

متى تحتاج لزيارة عيادة الطب العام؟

قد يختلف القرار بشأن موعد زيارتك الطبيب العام، اعتماداً على ما إذا كانت زيارتك للرعاية الوقائية (الزيارات الروتينية)، أو لمشكلاتك الطبية، أو لحالاتك الطارئة.

الزيَاراتُ الروتينيَّة

بشكلٍ عام، يجب على الجميع أن يزوروا الطبيبَ بشكلٍ روتيني، للحصول على الرعاية الوقائية.
ويمكن للمرضى الحصول على جدولٍ زمني لما هو نوع الرعاية المطلوبة، وعدد المرَّات التي يحتاجون فيها إلى زيارة الطبيب.
يحتاج الرضَّع وكبار السن إلى زيارات وقائية أكثر تكرارًا عادة، ولكنَّ مدى تكرار ذلك يعتمد على الظروف الصحية للشخص؛ فعلى سَبيل المثال، قد يحتاج الشخصُ المصاب بمرض السكري أو اضطراب في القلب إلى إجراء فحوصات واختبارات مخبرية بشكل متكرِّر نسبياً.

الزياراتُ بسبب مشكلة

عندما تحدث الأَعرَاض أو المشاكل الطبية الأخرى، قد يكون المَرضَى غير متأكدين ممَّا إذا كانوا بحاجة إلى زيارَة الطَّبيب؛ فالعديدُ من الأَعرَاض والمشاكل يمكن التعاملُ معها في المنزل؛ وعلى سَبيل المثال، معظمُ نزلات البرد الروتينية، كما أنَّ العديدَ من الجروح الصغيرة والسحجات يمكن التعامل معها عن طريق تنظيفها أوَّلاً بالصابون الخفيف والماء، ثم تطبيق مرهم مُضادّ حَيَويّ وغطاء واقٍ.

أما الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات معيَّنة عليهم أن يزوروا الطبيب – عاجلاً وليس آجلاً – وذلك عندَ ظهور أعراض جديدة على الفور؛ فعلى سَبيل المثال، إذا بدأ الأشخاصُ الذين يعانون من اضطراب رئويّ مزمن (مثل الربو أو الداء الرئوي الانسدادي المزمن) بالشعوربصعوبة في التنفُّس، أو إذا أصيب الأشخاصُ الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي بالحمَّى، يجب عليهم زيارَة الطَّبيب فورًا.

عندما لا يكون الشخص متأكداً من الحاجة إلى زيارَة الطَّبيب، فينبغي عليه التواصل مع الطبيب العام الخاص به للحصول على التوجيه.كما يمكن الاتصالُ ببعض الأطباء عن طريق الإنترنت أو البريد الإلكتروني للحصول على أسئلة غير طارئة.

الزيارات إلى قسم الطوارئ

بشكلٍ عام، ينبغي التعاملُ مع حالات الطوارئ الحقيقية من خلال الاتصال بالرقم 911 أو خدمة الطوارئ المحلِّية لتوفير خدمة الإسعاف لأقرب مشفى. ولكنَّ تحديدَ ما يعدُّ حالةَ طوارئ أمرٌ صعب أحيانًا، لأن الأَعرَاض تختلف اختلافًا كبيرًا.

من المفيد تعلُّم ما أمكن حولَ الاضطرابات المهددة للحياة (مثل النوبة القلبية أو السكتة الدماغية)

وتتطلَّب الأمثلةُ التالية زيارةَ قسم الطوارئ:

  • علامات على نوبة قلبية، مثل الألم الصدري، وضيق التنفُّس
  • علامات السكتة الدماغية، وقد تشمل الشلل وصعوبة النطق، والتخليط الذهنِي، وصعوبة الرؤية، والدوخة المفاجئة
  • صعوبة في التنفس
  • نزف غزير
  • الحروق الخطرة والتي تشكل مساحات واسعة أو تكون ناجمة عن الاستنشاق أو التي تغطي الوجه او الأعضاء التناسلية
  • الإصابات الشديدة (كما هي الحال في حوادث السيَّارات)
  • التسممات بمواد سامة أو بلدغة حيوان
  • رد فعل تحسسي شديد
  • قيء مُدمَّى أو سعال مع خروج كمِّية كبيرة من الدَّم
  • اضطراب شديد لمرض مزمن مثل الربو و السكري و الارتفاع الضغط الشرياني

قد يكون الذهابُ إلى قسم الطوارئ بسبب مشاكل أقلّ خطورة مناسباً عندما يكون الطبيب العام غيرَ متوفِّر، كما هي الحال خلال عطلة نهاية الأسبوع أو في أثناء الليل.

كيف تستعد لزيارة الطبيب العام بجدة؟

لابد أن تستعد لتقديم ملخص عن:

  • مدى استقرار حالتك المرضية
  • ظهور أي أعراض جديدة، شدتها وأوقاتها وارتباطها بأي نشاط أو فعل معين
  • مدى التزامك بتناول الأدوية أو ظهور أعراض جانبية للأدوية
  • مدى رضاك عن الخطة العلاجية ونتائجها

من جهة أخرى إذا كان المريض يقوم بمراقبة أمر معيّن في المنزل، كضغط الدم أو مستوى السكر أو غيرها، يجب أن يقوم المريض بتسجيل النتائج وأوقاتها وإحضار سجل البيانات معه عند زيارة الطبيب.

من المهم أيضاً أن تأخذ معك مرافقاً تثق به، فوجود شخص يرافقك أثناء الزيارة سيساعدك ويقدم الدعم لك، من ناحية أخرى يعتبر هذاالشخص أذناً وعيناً إضافية تعينك على استذكار ما يقوله الطبيب، بعض الدراسات ترى أن المرضى لا يتذكرون أكثر من ثلاثة أمور مما قاله الطبيب أثناء الزيارة.

على النقيض، وجود شخص معك أثناء مقابلتك للطبيب قد يسبب لك الحرج ويؤثر سلبياً على تواصلك مع الطبيب، وقد يمنعك من الكشف عن الأمور غير المريحة أو الشخصية، لذلك عليك تخيّر المناسب لحالتك وفعله.

ما الذي يمكنك توقعه خلال زيارة طبيب الطب العام؟

عند زيارة الطبيب العام سيقوم بسؤالك عدة أسئلة عن حالتك الصحية ثم سيقوم بالفحص السريري وطلب فحوصات مخبرية إن استدعى الأمر، ليصل إلى التشخيص المحتمل، بعد ذلك سيقدم للمريض العلاج المناسب.

من المهم أثناء هذه العملية أن يقوم الطبيب بتثقيف المريض حول حالته، وأسبابها، ومضاعفاتها، وكيفية علاجها ومتابعتها ومنع تكرارها.

فيما يلي سنعرض بعض الأسئلة التي قد يوجهها الطبيب للمريض وكيفية تقديم إجابة مناسبة لها:

1. بداية سيسأل الطبيب عن سبب الزيارة “لماذا أنت هنا”؟

قم بالحديث عن حالتك التي استدعتك إلى زيارته وقدم وصفاً أساسياً واضحاً عنها في جملة أو جملتين قدر المستطاع.

من ثم تحدث عن الأعراض ومتى بدأت ومدى تكررها، وما إن كان هناك ما يزيدها سوءا أو يعمل على تخفيفها، وما إن كان أحد أفراد عائلتك يعاني من أعراض مماثلة أو من نفس المشكلة سابقاً.

2. هل تعاني من أمراض أخرى؟

هنا عليك ذكر تاريخك المرضي، ويقصد به أي حالات أو أمراض عانيت منها سابقاً وعلاجها، مثل:الربو أو السكري وارتفاع ضغط الدم وغيرها.

كما يجب ذكر ما إن كنت تعاني من حساسية لطعام أو دواء أو مادة معينة.

وفي حال زيارتك لعدة أطباء، قم بإيصال تلك المعلومات من طبيب لآخر عن حالتك، كي يقوموا بمراعاة تلك الأمور أثناء تشخصيك وعلاجك.

3. هل يعاني أحد اقربائك من حالة مماثلة، أو ما هو التاريخ المرضي للعائلة؟

يقصد الطبيب هنا أقرباءك من الدرجة الأولى، وهم الأب، والأم، والأخ، والأخت، والأبناء، وما يعانونه من أمراض كأمراض القلب، أو السكري،أو السرطان، وغيرها من الأمراض التي قد ترتبط بحالتك الصحية.

4. ما الأدوية التي تتناولها؟

الإجابة عن هذا السؤال يجب أن تشمل:

  • الأدوية الموصوفة طبياً
  • الأدوية غير الموصوفة طبياً
  • المكملات الغذائية
  • الأدوية العشبية التي يتناولها المريض

الأفضل أن يحضر المريض جميع الأدوية التي يستخدمها عند كل زيارة للطبيب، ليستطيع الطبيب معرفة الجرعات وأسماء الأدوية وأشكالها الصيدلانية، حيث يصعب على المريض تذكر هذا الكم من المعلومات.

5. هل لديك أي تساؤل؟

عادة هو آخر سؤال يسأله الطبيب للمريض، ويعد أهم سؤال في زيارتك للطبيب لأنه خاتمة الزيارة. لا تتردد بطلب توضيح لأي أمر لم تفهمه. ليس هناك مكان للإحراج عندما يتعلق الأمر بصحتك لذلك استفسر واطلب النصيحة دون أي تردد!.

ما هي مدة زيارة طبيب الطب العام؟

يقضي الطبيب العام وسطياً ما بين 13 إلى 16 دقيقة لكل مريض

تتراوح بين أخذ القصة المرضية و استجواب المريض والفحص السريري و التشخيص ومن ثم وصف العلاج المناسب.

ما هي الحالات التي يمكن لطبيب الطب العام علاجها؟

 

يتابع الطبيب العام العديد من الأمراض الشائعة، ومن بين الأمراض التي يتابعها الطبيب العام:

1. ارتفاع ضغط الدم

يتابع الطبيب العام مرضى ارتفاع ضغط الدم ويقوم بتقييم حالتهم وتوفير العلاج المناسب، وقد يشجع على تغييرات في نمط الحياة و وصف الأدوية المناسبة.

2. السكري

يقوم الطبيب العام بالتوجه في حال الشك بوجود الداء السكري ومن ثم يقوم بتحويلك لاختصاصي السكري والغدد الصم لمتابعة التشخيص والعلاج.

3. الأمراض التنفسية

يعالج الطبيب العام الأمراض التنفسية الشائعة مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية والتهاب الجيوب الأنفية، ويمكنه وصف العلاجاتا لمناسبة وإجراء الفحوصات التشخيصية اللازمة.

4. الأمراض الجلدية

يتابع الطبيب العام حالات الأمراض الجلدية الشائعة مثل الإكزيما والثآليل والحكة الجلدية. يمكنه تشخيص وعلاج هذه الحالات أوتوجيه المرضى لاختصاصي الأمراض الجلدية عند الحاجة.

5. الأمراض الهضمية

لدى وجود مشكلة هضمية لديك كالإمساك أو الإسهال أو الألم البطني أو المغص فإن طبيبك العام سيوجهك لأخصائي الأمراض الباطنية.

6. الأمراض المعدية

يتابع الطبيب العام حالات الأمراض المعدية مثل نزلات البرد والإنفلونزا والتهاب الحلق والتهابات المسالك البولية. يقوم بتشخيص الحالة وتقديم العلاج المناسب وإرشادات الوقاية.

7. التهاب المفاصل

يتابع الأطباء العامون حالات التهاب المفاصل المزمنة مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والتهاب المفاصل النقرسي. ويوجهونك إلى أخصائي أمراض المفاصل.

8. أمراض القلب والشرايين

يقوم الأطباء العامون بمتابعة حالات مرضى أمراض القلب والشرايين مثل أمراض الشرايين التاجية وارتفاع نسبة الكولسترول والأمراض القلبية الأخرى. يقدمون النصائح اللازمة وينصحون بالتغذية السليمة والممارسة الرياضية.
 

ما الخدمات التي تقدمها عيادة الطب العام بجدة؟

من بين المهام الأساسية التي يقوم بها الأطباء العامون:

تقديم الرعاية الأولية

وتشمل الرعاية الأولية عددًا من الخدمات

استقبال المرضى
الفحص السريري
التشخيص الأولي: يقوم الأطباء العامون بتشخيص الحالة المرضية الأولية للمريض استناداً إلى الأعراض والفحص السريري.

وفي حالة الحاجة إلى توضيح أو تشخيص دقيق، قد يتم إرسال المريض لإجراء فحوصات إضافية أو استشارة مع اختصاصي طبي آخر.

وصف العلاج: يقوم الأطباء العامون بوصف العلاج اللازم للمرضى، سواء كان ذلك عبارة عن وصفات دوائية، توجيهات للعناية الذاتية، توجيهات تغذوية، أو توجيهات للتخفيف من الأعراض.

الوقاية والتوجيه الصحي

الوقاية والتوجيه الصحي هما جزء مهم من دور الطبيب العام في تقديم الرعاية الصحية.

يتركز الطب العام على الوقاية من الأمراض وتعزيز الصحة العامة من خلال التوجيه والتثقيف الصحي وتشمل:

التطعيمات

يوصي الطبيب العام بالتطعيمات المناسبة للأطفال والبالغين للوقاية من الأمراض المعدية

ويتوفر في مجمع الشفاء الطبي التطعيم ضد ما يلي:

  • شلل الأطفال
  • التهاب الكبد (أ) و (ب)
  • فيروس الروتا
  • المستدمية النزلية
  • السل
  • الحصبة
  • جدري الماء
  • التيفوئيد
  • الانفلونزا

حيث يقوم طبيبك العام بإعطائك شهادة تطعيم فيها كل التطعيمات وفق جدول زمني للتطعيمات المناسبة.

الفحوصات الدورية والفحص الصحي الشامل

يوصي الطبيب العام بإجراء فحوصات دورية وفحص صحي شامل للمرضى لتشخيص المشاكل الصحية المبكرة وتقييم عوامل الخطورة.
يشمل ذلك فحص الضغط الدم، وتحليل الدم، وفحص العيون والأذن، وفحص القلب والرئتين.

النمط الحياتي الصحي

يقدم الطبيب العام نصائح حول النمط الحياتي الصحي والتغذية السليمة وممارسة النشاط البدني. يساعد المرضى على اتخاذ قرارات صحية بشأن النظام الغذائي والوزن والإقلاع عن التدخين وتقليل التوتر والحفاظ على صحة جيدة.

إدارة الأمراض المزمنة

يوفر الطبيب العام إرشادات وتوجيهات لإدارة الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وارتفاع الكولسترول. يشرح الطبيب العام العلاجات المناسبة ويعمل على تحسين نمط الحياة ومراقبة الحالة لمنع تفاقم المشاكل الصحية.

التوعية الصحية

يقوم الطبيب العام بتوعية المرضى بالمعلومات الصحية المهمة والنصائح الوقائية المتعلقة بالأمراض حيث يشرح الطبيب أعراضالأمراض وطرق الوقاية والتشخيص المبكر والعلاج المناسب لها.

إدارة الأمراض الشائعة

(مثل ما تحدثنا في الفقرة السابقة)

توجيه المريض للطبيب المختص المناسب

توجيه المريض من قبل الطبيب العام إلى أخصائي لتقييم أو معالجة حالة طبية محددة. يحدد الطبيب العام حاجة المريض لاستشارة أوتقييم متخصص ويقرر إذا ما كان يجب إحالته لاختصاصي طبي.

ما هي الاختبارات الطبية الشائعة التي يمكن أن يطلبها الطبيب العام؟

تحاليل الدم

1. تعداد الدم (صورة الدم) CPC

من خلال هذا الفحص يتم فحص تعداد مكونات الدم هل هو في الحدود الطبيعية أم لا

خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية والهيموجلوبين والهيماتوكريت

2. تحليل سرعة ترسيب الدم ESR

يعني سرعة ترسب الكريات الحمراء أو سرعة ترسب الدم. هذا التحليل تزيد أهميته  في حالات الحمل والدورة الشهرية والالتهابات مثلالسل وأمراض المناعة وتقل قيمته في حالات فقر الدم المنجلي، وهذا التحليل لا يطلب دائما، وبإلامكان الاستغناء عنه لو استطاع الطبيبالتشخيص دونه.

3. تحليل “زمن النزف” (BT: Bleeding Time) وتحليل تجلط الدم (PT) وتحليل (aPTT) و INR
4. تحليل الدهون
5. فحوصات الغدة الدرقية FT4 – TSH

ينصح الأطباء بالقيام بفحص الغدة الدرقية عند وجود تاريخ مرضي عائلي بالإصابة بخلل في الغدة الدرقية وفيفترة الحمل عند النساء أو فترة انقطاع الطمث أو في حال الشكوى من التعب المزمن أو وجود خلل في الغدة النخامية أو وجود خلل ملحوظفي الوزن عن الأطفال.

6. سكر الدم (Glucose): يرتفع في الداء السكري.
7. الكرياتنين (Creatinine): يرتفع في حالة حدوث خلل في عمل الكلية.
8. حمض البول (Uric Acid):  يرتفع في حالات النقرس.
9. البولة (Uria): تنتج عن تكسر البروتين الموجود في الجسم ،يرتفع في حالة الحمى و السبات السكري وبعد العمليات.
10. الشحوم الثلاثية TG: Triglycerides: والتي ترتفع في حالة السمنة والسكري.
11. البروتينات:
  • Albumin ألبومين
  • Globulin غلوبيولين
  • Bilirubin بليروبين: وينتج عن تكسر الهيموغلوبين وكريات الدم الحمراء، يرتفع في حالات النزيف ويستعمل لمعرفة حالة الكبد وكفاءته الوظيفية.
12. الشوارد:
  • “الحديد” (Iron): ونقصه يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم
  • سعة ارتباط الحديد الكلية” (TIBC): في حال ارتفاعها هذا يعني أن الشخص يعاني من فقر دم نقص الحديد
  • مخزون الحديد” (Ferritin): في الجسم والعضلات وينقص في الحمل وفي حالات فقر الدم
  • الكالسيوم” (Calcium): معروف كعنصر لنمو العظام
  • المغنزيوم” (Magnesium): ممكن يقل في حالات الاسهال ومرض السكري، وهو ضروري لعمل العضلات والأعصاب
  • الفوسفور” (Phosphorus): ضروري للعظام، ويقل في حالات الاسهال، وعند علاج الكسور
  • الصوديوم” (Sodium): أملاح الصوديوم طبعا ضرورية للدم. ويقل تركيزه في حالات الاسهال والقيء والحروق
  • البوتاسيوم” (Potassium): الضروري لعمل العضلات والأعصاب والقلب. ويقل في حالات الإسهال والقيء وعند استعمال بعض مدرات البول.
  • “الكلور” (Chloride): تقل في حالات الإسهال والقيء.
  • درجة حموضة الدم” (PH): للدم والنسبة الطبيعية بحدود (7.4) ولو قلت النسبة هذا يعني أن  حموضة الدم تزيد مثل في حالات الفشل الكلوي.
13. فحص الفيتامينات:
  • فيتامين أ
  • فيتامين ب 9 (حمض الفوليك)
  • فيتامين ب 12
  • فيتامين د
  • فيتامين ك
  • فيتامين هـ
14. مستضد البروستات النوعي:

يتعرض الرجال بعد التقدم في السن إلى تضخم غدة البروستات وقد يحدث في بعض الحالات الإصابة بسرطان البروستات لذلك على الرجال القيام بهذا التحليل عند التقدم في السن خاصة إن عانوا من آلام أسفل البطن ومشكلات بولية.

15. فحص سكر الدم العشوائي:

ويتم فحص نسبة السكر في الدم على فترات متقطعة من النهار ويعتبر هذا الفحص مبدئياً لكشف أي احتمال بوجود مرض السكري عندالمريض.

تحليل البول

ويُجرى هذا الفحص بهدف التّحقق من وجود علامات تدل على الإصابة بأمراض معينة خاصة في المراحل المُبكّرة منها مثل:

أمراض الكلى، والكبد، والسكري، إضافة إلى ما سبق فإنّ هذا التحليل يُطلب قبل إخضاع الشخص للجراحة أو إدخاله المشفى.

أهمية الفحوصات المخبرية الشاملة:

الحصول على نتائج ومعلومات دقيقة ومحددة وواضحة تساعد الطبيب على تحديد التشخيص الدقيق.
التأكد من فاعلية العلاج والسيطرة على الأمراض المزمنة وتحديد الجرعات المناسبة للأدوية بالإضافة لتقييم مدى قدرة المريض على الخضوع لأنواع معينة من العلاجات بهدف التأكد من تأثيرها .
الكشف المبكر عن الأمراض.
 

هل يقدم الطبيب العام خدمات للعناية بصحة الأطفال والكبار على حد سواء؟

يقدم الطبيب العام مجموعة من العلاجات الطبية ، بما في ذلك زيارات رعاية الطفل وصحة الطفل ، وصحة المرأة والحامل وتقييمات المخاطرالصحية ، وإجراءات الاختبار ، ونصائح حول نمط الحياة ، وإدارة الأمراض المزمنة السائدة، و مرضى الشيخوخة و كبار السن.

كيف يمكنك حجز موعد مع طبيب الطب العام بمجمع الشفاء الطبي بجدة؟

لحجز موعد الرجاء التواصل على الأرقام التالية:

ارقام الجوال و الواتساب: 05995903250505358808
رقم التلفون: 0126822900

اوقات الدوام

كل يوم عدا الجمعة: من ٨:٠٠ صباحاً إلى ٢:٣٠ ليلاً
الجمعة: من ٣:٠٠ عصراً إلى ٢:٣٠ ليلاً

ما هي الأوراق التي يجب إحضارها إلى عيادة الطب العام؟

لتسجيل المريض في العيادة يتم تعبئة استمارة تحتوي على:

  • المعلومات الأساسية (مثل الاسم والعمر والعنوان)
  • المعلومات المتعلقة بالتأمين الصحي في حال توفرها
  • أرقام هواتف أفراد العائلة للاتصال بهم عند الضرورة القصوى
  • موافقة على تقديم معلومات لشركات التأمين
  • موافقة على دفع التكاليف
  • قائمة بكل الأدوية التي يستعملها وقائمة بجميع الأدوية والمواد التي يتحسس عليها
  • أي تعليمات مكتوبة من قبل الطبيب السابق.
نصائح الطبيب العام للحصول على أفضل رعاية صحية:
تقديم كل المعلومات الخاصة بحالته الصحية (مدى خطورتها – أهمية الالتزام بالأدوية – القيام بالفحوصات المطلوبة دون تأخير)
الشرح الكافي والوافي بما يخض الأعراض التي يعاني منها المريض وإزالة مخاوفه التي لا داعي لها
تقديم معلومات كافية عن الأدوية التي يجب عليه أن يتناولها والطريقة الصحيحة لاستخدامها مع الجرعة والتكرار والتوقيت المناسب
المتابعة مع الطبيب لدى ظهور أي أمر طارئ والالتزام بالمواعيد المحددة دون أي تأجيل أو تأخير.

لماذا تختار عيادة الطب العام بمجمع الشفاء الطبي بجدة؟

 
  • في مجمع الشفاء الطبي هدفنا هو إرضاؤكم حيث نأخذ وبالتفصيل كافة المشاكل والأعراض التي تعانون منها لنصل إلى التشخيص الصحيح ووضع خطة علاجية مناسبة ومريحة لكم.
  • جميع العلاجات في مجمع الشفاء الطبي تتم من قبل أفضل الأخصائيين في جدة ومن ذوي الخبرة الطويلة في علاج المرضى.
  • من أفضل العيادات التي تقدم حلول متكاملة لكافة مشاكلكم الصحية في جدة
  • يهمنا الحفاظ على وقتك، لذلك فإننا نقدم كافة التحاليل المخبرية بكلف معتدلة و رمزية مما يوفر عليك تكاليفها خارج المجمع أو أية تكاليف لوجستية أخرى، احجز موعدك الان. 
  • مرضانا هم صوت رعايتنا وأكبر دليل على جودتها مجمع الشفاء الطبي .. رعاية تثق بها.

 

الطب العام

الأسئلة الشائعة

هناك أعراض كثيرة لمرض السكري النوع الثاني ولكن أبرز أعراضه هي كثرة التبول وكثرة العطش والصداع الذي يترافق مع حالة تعب عامة.

يتعلق ارتفاع ضغط الدم بالعديد من العوامل الوراثية ونمط الحياة، ولكن يمكن الوقاية منه من خلال تغيير نمط الحياة إلى نمط حياة صحي ونظام غذائي متوازن وقليل الملح.

تعتبر حرقة المعدة من المشكلات الشائعة التي يعاني منها الأغلبية بسبب الاقبال على المأكولات السريعة التي تحتوي على كمية كبيرة من المنكهات، لذلك ننصح بالتقليل من الوجبات السريعة وعدم النوم بعد تناول الوجبة مباشرة.

يمكنك علاج العديد من الأمراض بصورة أفضل في مراحلها الباكرة، حيث يذهب المريض إلى إجراء فحوصات دورية بدون وجود أي أعراض لمرض، وتكون الغاية هي اكتشاف بدء اي مرض خاصة السرطان، حيث يتم إجراء فحوصات مخبرية وصور أشعة بالإضافة إلى فحص سريري.

ومن أهم طرق التشخيص المبكر:

الاختبار البدني

يمكن للطبيب أن يشعر بواسطة حاسة اللمس بوجود كتلة غريبة في الجسم قد تشير إلى وجود ورم سرطاني.

كما قد يبحث الطبيب خلال الفحص البدني عن التغيرات في لون الجلد، أو تضخم أحد الأعضاء، أو إحدى العلامات الأخرى الظاهرة التي تنذر بوجود المرض.

فحوصات مخبرية

يمكن أن تساعد الاختبارات المخبرية للبول، والدم، والبراز في كشف التشوهات التي قد تشير إلى المرض.

التصوير بالأشعة

تساهم اختبارات التصوير بالأشعة الطبية في الكشف عن وجود المرض في حال وجوده، مثل:

  • التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)
  • الأشعة السينية
  • الموجات فوق الصوتية
  • التصوير المقطعي المحوسب (CT)
عمليات التنظير

قد يستخدم الطبيب إجراء التنظير الداخلي للكشف عن وجود مرض خفي من خلال إدخال أداة تبدو بهيئة الأنبوب إلى داخل أعضاء الجسم.

ويمكن أن يجري الطبيب التنظير وفقًا للعضو المشتبه بوجود مرض فيه، مثل:

  • تنظير البطن.
  • تنظير القصبات.
  • تنظير الحنجرة.
  • تنظير القولون.
  • تنظير المثانة.
  • تنظير الصدر.
اختبارات الخزعة

قد يكون اختبار الخزعة أحد أفضل الطرق للتأكد من وجود مرض، الأمر الذي يُقلل فترات الانتظار لسماع النتيجة دون نسبة عالية من التأكد، كما يساعد اختبار الخزعة الأطباء في اتخاذ أفضل القرارات بشأن تحديد خيارات العلاج المناسبة.

فحص الكوليسترول والدهون الثلاثية.

  • عدد كريات الدم (CBC)
  • فحص البول والبراز
  • تخطيط القلب
  • فحص وظائف الكلى
  • تحليل وظائف الكبد
  • فحص السكر في الدم، حيث توصي جمعية السكري الأمريكية بأن جميع البالغين ابتداءً من سن 45 يجب أن يخضعوا لفحص نسبة السكر في الدم بغض النظر عن أوزانهم
  • فحص وظائف الغدة الدرقية

في حال تعرضك لنوبة ارتفاع ضغط الدم فإنك غالباً ستعاني من بعض الأعراض التالية:

  • صداع
  • ألم الصدري
  • دوخة
  • صعوبة التنفس
  • غثيان
  • إقياء
  • تغيُّم الرؤية أو غيره من تغيّرات الرؤية
  • القلق
  • الطنين في الأذنين
  • النزيف الأنفي
  • عدم انتظام ضربات القلب
  • اتباع الخطة الغذائية الصحية الموصى بها من قبل أخصائي التغذية.
  • جعل النشاط البدني جزءًا من روتين الحياة اليومية.
  • الالتزام بالخطة الدوائية كما وصفها الطبيب.
  • قياس مستويات السكر في الدم بانتظام.
  • تجنب الانفعال و التوتر قدر الإمكان.
  • انتبه إلى تقوية مناعتك

إن النظام الغذائي المناسب، شرب المياه، ممارسة الرياضة والنوم جميعها عوامل أساسية للحفاظ على صحة جيدة.
مع ذلك تذكر دائماً أن الجهاز المناعي القوي لا يمنعك من الإصابة بالمرض أو نقل الفيروس إلى الآخرين.

  • التزم بعادات النظافة الجيدة

كما هو يجب دائما، يجب عليك ممارسة النظافة الجيدة، ولكن يمكنك أيضًا تبني عادات جديدة للمساعدة في منع انتشار الجراثيم

اغسل يديك بانتظام. قد تنتشر فيروسات نزلات البرد والإنفلونزا عن طريق الاتصال غير المباشر. فقد يعطس شخص ما بين كفيه ثم يلمس مقبض باب، تاركاً وراءه الفيروس للشخص التالي الذي يلمسه. غسل اليدين هو أفضل طريقة لمنع الإصابة بالمرض.

  • طهّر الأسطح العامة

يمكن أن تظل الفيروسات المسببة لنزلات البرد والإنفلونزا عالقة بالأسطح العامة لمدة تصل إلى 84 ساعةً. فلا تنسي استخدام منتجات التعقيم من “كلوركس®” على الأسطح العامة، مثل الهواتف ومقابض الأبواب ومفاتيح الإضاءة وأجهزة التحكم عن بُعد.

  • اشرب الماء

يمكن أن يساعد الماء في تقوية جهازك المناعي ومنعك من الإصابة بالإنفلونزا. وإذا مرضت بالفعل، فإن الماء سوف يرطب الجسم ويطرح السموم الموجودة فيه.

  • تلقي التطعيمات اللازمة.
  • مشاكل في التركيز وفي الكلام، وقد لا يلاحظ المريض هذه الأعراض
  • ضعف في أحد جوانب الجسم
  • عدم القدرة على الكلام.
  • صداع مفاجئ وشديد جدًا
  • فقدان مفاجئ للنظر، أو عدم وضوح الرؤية
  • الدوخة وفقدان الوعي
  • الارتباك
  • صعوبة فهم ما يقوله الآخرون
  • مشاكل في التوازن والتنسيق
  • صعوبة البلع

في حال كنت من الأشخاص الذين يعانون من حساسية فإنك حساسيتك سببها أحد الأسباب التالية:

  • حساسية الأدوية
  • حساسية الأطعمة
  • حساسية الحيوانات
  • حساسية لدغة الحشرات
  • الحساسية الجلدية، أو التهاب الجلد التأتبي
  • حمى القش، وتسمى أيضًا التهاب الأنف التحسسي

ويمكنك التخفيف من التوتر و القلق الذي تعيشه عن طريق اتباع النصائح التالية:

التفكير بإيجابية

بمجرد ظهور الأفكار السلبية، يمكنك أيضًا التأثير على الأفكار والمشاعر الإيجابية. في المواقف التي تشعر فيها بالتوتر أو القلق، يمكن أن يساعدك تذكر اللحظات أو المواقف الخاصة التي شعرت فيها بالقوة والراحة.

هناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعدك في هذا:

  • تؤثر الموسيقى على حالتنا العاطفية ويمكن أن تستحضر ذكريات معينة.
  • انظر إلى الصور التي التقطتها خلال الإجازة، على سبيل المثال.
  • تخيل الأماكن الجميلة.
  • التركيز على الأفكار والذكريات الإيجابية لا يخفف التوتر فحسب، بل يشتت انتباهك أيضًا عن القلق والتوتر.
كافئ نفسك

العمل والأسرة والعديد من العوامل يمكن أن تجعلك تشعر بالتوتر. والأهم من ذلك ألا تنسى نفسك وأن تدلل نفسك من وقت لآخر. فكر في كيفية إسعاد نفسك عبر هدايا صغيرة مثل:

  • حمام مهدئ.
  • أمسية على الأريكة لمجرد قراءة كتابك المفضل.
  • طهو طبقك المفضل.
  • لقاء مع الاصدقاء.
  • التسليم والقبول أن هناك أحداث لا يمكنك التحكم بها
  • تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل، واليوغا
  • تناول وجبات صحية ومتوازنة
  • تعلم إدارة الوقت بشكل أكثر فعالية
  • شجع نفسك بأنك قادر على تجاوز الأمر مهما كان
  • احصل على الراحة الكافية والنوم
  • ابحث عن معالج أو أخصائي نفسي في حال لم تنجح الطرق السابقة
لا ينبغي التدخين أو استخدام منتجات التبغ 
  • تحرَّك: فليكن هدفك هو ممارسة النشاط لمدة 30 إلى 60 دقيقة على الأقل يوميًّا
  • اتبع نظام غذائي مفيد لصحة القلب
  • الحفاظ على وزن صحي
  • الحصول على نوعية نوم جيدة
  • التعامُل مع التوتر
  • إجراء اختبارات مسحية على الصحة بانتظام
  • اتخاذ خطوات للوقاية من العدوى
  • تجنب الأطعمة أو المشروبات المهيجة للقولون مثل الأكل الحار أو التوابل .
  • زيادة كمية الألياف في النظام الغذائي، ومن الأطعمة الغنية بالألياف الشوفان.
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
  • تجنب الإفراط في تناول الكافيين.
  • التخفيف من التوتر.
  • الترطيب الجيد للجسم بزيادة شرب الماء.
  • أخذ قسط كافِ من الراحة.

ممارسة الرياضة

إن القيام بالتمارين معتدلة الشدة بشكل منتظم يحسن من وظائف الجهاز المناعي ويقلل من خطر الإصابة بالالتهابات بما فيها التهابات الجهاز التنفسي السفلي والعلوي، ولكن يجب العلم بأن القيام بالتمارين المكثفة والتي تمتد لفترات طويلة يمكن أن يكون له تأثير عكسي على جهاز المناعة، مما يمكن أن يعرض الفرد لخطر الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي.

القيام ببعض الممارسات الصحية:

  • تجنب التماس المباشر مع الأشخاص المصابين بالعدوى، وذلك بتجنب المصافحة، والتقبيل، والعناق.
  • تجنب التماس المطول مع أي شخص مصاب بأحد أمراض الجهاز التنفسي المعدية.
  • الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون أو تعقيمها باستخدام المحاليل أو الجل الذي يحتوي على الكحول.
  • الحرص على عدم ملامسة اليدين لمنطقة الوجه خصوصًا الأنف، والفم، والعينين.
  • تنظيف وتطهير الأسطح بانتظام خصوصًا تلك التي يقوم الأشخاص الآخرين بلمسها.
  • غسل ألعاب الأطفال قبل اللعب وبعده عندما يصاب أحد في المنزل بأحد التهابات الجهاز التنفسي.

الغذاء الصحي المتوازن

تعد التغذية من أكثر العوامل أهمية في تحسين وظيفة الجهاز المناعي، حيث يمكن أن يكون للنمط الغذائي الذي يتبعه الفرد تأثير إيجابي أو سلبي على مناعته، ومن هنا تأتي أهمية الحرص على تناول الغذاء الصحي والمتوازن من أجل الوقاية من التهابات الجهاز التنفسي.

فيما يلي بعضًا من أنواع الأغذية التي تساعد في تنظيم وظيفة جهاز المناعة والحد من التهابات الجهاز التنفسي:

  • الأغذية الغنية بمضادات للأكسدة.
  • الأطعمة الغنية بالسيلينيوم، والزنك، والأحماض الدهنية.
  • الأطعمة الغنية بفيتامين E، وفيتامين A، وفيتامين D، وفيتامين C.
  • الأطعمة الغنية بالبوليفينولات وخاصة الفلافونويد، ومنها التوت داكن اللون، والشاي الأخضر، والبصل، والتفاح، والحمضيات، وفول الصويا.

كما يمكن لتناول النظام الغذائي الذي يحتوي على كميات كافية من البروتين، والكربوهيدرات، والدهون، أن يقلل من حدوث النوبات المتكررة من الالتهابات المزمنة. بالإضافة إلى أنه يجب الحفاظ على ترطيب الجسم وتناول كميات كافية من السوائل.

تناول المكملات الغذائية

يوجد عدد من المكملات الغذائية التي تساعد على زيادة مناعة الجسم والوقاية من التهابات الجهازالتنفسي، لكن يوصى أولًا باستشارة الطبيب لتحديد الجرعات ومنها الآتي:

  • فيتامين C.
  • الزنك.
  • الثوم.
  • العسل.
  • الجنسينغ
  • البروبيوتيك
  • الزعتر.

النوم الجيد

تبين أن هناك علاقة ما بين النوم ووظائف جهاز المناعة، حيث وجد أن الحرمان من النوم يؤدي إلى انخفاض المناعة، وبالتالي تزيد من تكرار الإصابة بالعدوى وانخفاض الاستجابة للتطعيمات مثل لقاح الأنفلونزا. وفي المقابل، إن النوم لساعات كافية يقوم بتقوية الاستجابة المناعية، كما أن معظم استجابة الخلايا المناعية للعدوى تبلغ ذروتها في الليل.

لذا ينصح بالنوم لمدة 7 – 8 ساعات أثناء الليل من أجل الوقاية من التهاب الجهاز التنفسي